2007-04-19

زارع الظل




بسأم الألوان الرتيبة
كآلام مريم تحت الصليب،
و بشيئ من ملح
كبحر مركز من أثر دمع إبتسم زبده ،
و بضجر الإنذار الأول لطبيبته الفرنسية
:
رفقا بقلبك
قد لامست أولى أزماته
و هاهو أثر الرماد اللامع
يداعب ذراعك الأيسر
فإن توقف عن الحركة
فلن تتوقف عن زراعة الظل
و لا ريه بصوت الذي أخبرك و هو في الرابعة من عمره
:
لا أريد العودة لمدرستي القديمة،
في الجديدة توجد جيسكا
و أنا أحبها
......
فيا زارع الظل انتحي من الناس طقسا
و أغسل زبدك بنور شمس صاحب الفودكا لأحشائك
و تيمم شطر رع
...
يا زارع الشمس يا رع
يا واهب النور يا رع
.....


6 تعليقات:

في 7:14 م , Anonymous غير معرف يقول...

عزيزي الاستاذ عماد كأن للمقاله ضلع رابع هل تعمدت اسقاطه ام لكل منا رؤيته رغم ان الصوره قالت ما اردت قوله رائع كعادتك

 
في 8:18 م , Anonymous غير معرف يقول...

t'es obsede par le nudisme toi! rabbi ifarrej

 
في 9:13 م , Blogger Adem Salhi يقول...

ما تقوليش شنهي حكايتك مع الملح؛ آخي الاورديناتور في الكوجينة؛
لم أفهم شيئا كالعادة
:D

 
في 9:34 م , Blogger عماد حبيب يقول...

@majhoul 1

لم أتعمد إسقاط البقية ، فقط توقفت حين مالت اللغة للمألوف

شكرا لإطرائك

@majhoul 2

c'est tout ce que t'as vu toi ? au moins ne te cache pas, brabbi t'as lu le text ? bref, t'as raison, rabbi yfarraj

PS : j'avais en tete de mettre une autre photo, mais suite à ta remarque, je garde celle-ci, chiva, diesse indienne ;)

@adam

عزيزي آدم

أحيانا نكتب خصوصا لكي لا نفهم

و لا علاقة للطبخ بالموضوع
:))

يسعدني مرورك دوما

 
في 11:47 م , Blogger Téméraire يقول...

"كآلام مريم تحت الصليب،" Marie n'a jamais été sous la croix !!!!?

 
في 11:00 ص , Blogger عماد حبيب يقول...

très prabablement, il n'a jamais eu de croix, c'est ce que j'ai dit dans mon article sur les religions,

mais, peut être que les 3 marie (s) elles étaient là :))


c'est un texte qui n'a rien à voir les réalités historiques, c'est juste le symbole qui compte

 

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية