من تاريخانيّة العلمانيّة لتاريخانيّة الإسلام
ملحوظة : هذا ليس ردّا على ما تقيّأه أحدهم مع بعض المعلقين عنده ممّن لم أهاجم أحدا منهم و لا هو شخصيا و لا ذكرت أم أو أخت أو عائلة أحد . لغتهم تدلّ عليهم وعلى أخلاقهم و تردّ عليهم و الطيور على أشكالها تقع. و لكن كم آسف فعلا لمستوى من قلت أنّي أقرأ له و أهتم و أدعوه للحوار. و لم أعلم أنّي مرّة أخرى سأنزل إلى الحضيض، و لذلك لن أرد
و على فكره الشجاعة و الرجوله لا تكون خلف شاشة باسم مستعار و الارهاب المعنوي لن يخرسنا.
المهم/
مع أن الدّيانات جميعا تمتاز تعريفا بضرورة زرع شيئ ما من الغباء و السطحية في أذهان معتنقيها، إلاّ أنّ الإسلام تحديدا يمتاز بأنه أكثر الديانات غسيلا لأدمغة أتباعه حتّى صار الحماقة التي أعيت من يداويها سمة غالبة لأغلب سكّان حمقستان و منها استمد البلد و استمدّت الأمّة هذا الإسم.
يعني مثلا لا حصرا لا توجد طبيبة واحدة من كل الديانات و من كل الأعراق تنقبت و تعمل بنقابها في المستشفى إلاّ في حمقستان. هذا يعني أنها دخلت كليّة الطب لتخرج منها أكثر جهلا و غباء و أقل إنسانيّة ممّا دخلتها و يعني أيضا أن نظامنا التعليمي صار أكثر من كارثي يعطي الشهادة لمن حفظ درسه و ألقاه يوم الإمتحان و لا يهم الفهم. أساس ديننا أن تحفظ و تطبّق و لا تفهم. هكذا كان التعليم في الكتاتيب و في الجوامع، من الأزهر للزيتونة لأم القرويين، و لذلك استمر فقه البخاري هو الذي يدرّس لليوم حتّى في المعهد الإسلامي بليون في فرنسان و نحن في القرن الحادي و العشرين.
لذلك لم أستغرب من مستوى اطلاع و ثقافة و تحليل و استنتاج و لغة بعض المتخرجين من جامعاتنا الغرّاء و التي ضربها كابوس الإسلام السياسي منذ الثمانينات.
بخلاف الحمق كسمة غالبة و منتشرة يمتاز أيضا مهووسوا هذا الدين الذي اعتنقوه فقط لأنهم ولدوا بحمقستان و ليس عن إقتناع و لم تتح لهم فرصة الإختياربجهل مدقع به و تعصب لأجله ، رغبة في الفرار من حمقستان و لو حرقانا في نفس الوقت الذي فيه يدافعون عنه بقلة أدب و ابتذال و لغة سوقية يبدوا أنها صارت كالملح في طعامهم. و لا أحد يرى تناقضا في كلّ ذلك.
و لمذا نرى تناقضا و الأحاديث المطهّرة المكّرمة العبقة التي تفوّه بها محمّد فيها عبارات من نوع فرجا لا ينثني أو كمن نكح أمّه سبعين مرّة ؟ و حتّى من يطل إير أبيه. أما القرآن الكريم فقال نسائكم حرث لكم فآتوا حرثكم أنّا شئتم و قال آتوهنّ أجرهن. يعني لم نبتعد كثيرا عن مناخ المواخير و هذه اللغة إذا من صميم ديننا و ثقافتنا و هذا الغباء حدّ الحمق نتيجة طبيعيّة لهما. و إن كنت لا أعرف ثقافة تنكح فيها الأم سبعين مرّة، حتّى أوديب تزوج أمه دون علم أنها أمه و لم ينكحها سبعين مرّة. أي مرض هذا و أيّة همجيّة لازلنا نريد أن نسميها حضارة ؟
و إن كان العنف اللفظي و المعنوي لا يقل فداحة و دمارا عن العنف المادي و الإرهاب الذي صار و بلا منازع ماركة مسجّلة باسم الإسلام. إلا أني أعترف أنه من الأفظل أن يكشف كثيرون عن وجههم و لغتهم و برامجهم الحقيقيّة في مرحلة الكلام من أن نفاجأ بهم يوما و قد مكّن لهم (برفع الميم)، أو حتّى أن يمكّن لهم و تتخونج كلّ بلاد حمقستان و تتحوّل لإمارة طالبانيّة فإمّا أن تكون تلك نهاية هذه المرحلة السوداء في تاريخ الأمّة أو أن تنقرض هذه الأمّة. و ليس ذلك على الله بعزيز، ياما إنقرضت أمم من الوجود كانت تفوقنا بكلّ المقاييس قوّة و حضارة.
الإسلام دين، و كأي دين هو كائن حي ، متغيّر، له بداية و حياة و تغييرات و تطورات و انتكاسات و سيكون له يوم نهاية. و هذه المرحلة المسّماة بالصحوة هي في الواقع غيبوبة الموت، و ستكون لها نتائج كارثيّة لو استسلم الجميع للدروشة و للإرهاب الفكري و المادي. إنّ مجّرد غض الطرف عن هذا التطّرف يعني أنه سيبتلعنا، و بدل أن نناقش الحجاب سنناقش النقاب بل و نقاب الممرضات و الطبيبات في المستشفيات.
النذالة أيضا من سمات المهووسيين، استغلال الحرية و الديمقراطية و العلمانية للدعوة لقتل من آواك تحت سقفه و ترك تتعبّد بحريّة في حين أنّ أي مسيحي لا يحق له بناء كنيسة في السعودية أو حمل صليب حتّى في عنقه. الهجرة للدراسة في الجامعات المريكية التي تفوق ميزانيتها ميزاتية دولتك كلّها، و التي قطعا لم تفرق بينك و بين الهندوسي أو البروتستنتي لتقول في النهاية أنّ هذه العلمانية التي سمحت بذلك هي مسيحية بل و صليبية.
حين يصير للعلمانيّة دين، تفقد تاريخانيّتها المزعومة كنهها يا أذكى خلق الله كلّهم.
و مذا عن الإسلام، دين مكارم الأخلاق يا من سمحت لكم أخلاقكم بكلّ ما كتبتم ؟ أليس له سياق تاريخي ، هل ثمّة إسلام هكذا في المطلق ؟ و هل اسلام محمد و اصحابه كاسلام الأمويين أو اسلام العبّاسيين ، إسلامنا اليوم كإسلام أجدادنا منذ قرن فقط ؟
مذا عن صور النساء العاريات في المسجد الأموي بدمشق و ما علاقة ذلك باسلام يحرّم التصوير و يحرّم العري ؟ أم أن الجهل فعلا مصيبة ؟ ألا يستحق اكتشاف نصوص بكاملها من ألفها ليائها من اقرآن منقولة و بصفة حرفية من الأناجيل و التلمود و المدراشا و أساطير السومريين أية فظول للتوقف و التمعّن و الدراسة العلميّة الجادة ؟ أم أن كلّ شيئ تحجّر و قضي الأمر ؟ و هل يستحق من حاول أن يبحث أن ينعت بكلّ تلك النعوت التي لا تدل على شيئ سوى ما تخفيه نفوسكم من عقد و لا شيئ أكثر ؟
أليس هذا التحجّر و التقديس للنصوص، و سيطرة الأصوليّة هي أدّت أن يسأل المسلم بأي ساق يدخل الحمام و أي دعاء دواب يقوله حين يركب الطائرة. و ضعوا سطرين تحت دواب.
أليس هذا هو ما يجعل المسلمة تسأل هل يحق لها خلع حجابها أمام معاق ذهنيّا ؟ و على رأي المصري واحد فتوى و صلّحه.
مذا تعني الفتوى أصلا و مذا يعني أن نطلب فتوى في كلّ كبيرة و صغيرة ؟ يعني و بكلّ بساطة عجز و شلل فكري و عقلي.
رحمك الله يا محمّدج عبده و رحمك الله يا أفغاني، بعدكما باكثر من قرن عادت وساخة الأزهر لتعشش في عقول المسلمين، حتّى صاروا أضحوكة العالم،
إذا أردت أن تضحك قليلا هنا في فرنسا فإنظر كيف يلبس المتخونجون و المتخونجات، جلبابا و لحية كالماعز الصومالي، طاقيّة يهودية فوق الرأس، و نظارات رايبان و أحذية رياضية نايك يفوق ثمنها شهريّة أستاذ في بلاد حمقستان. ما علاقة الرايبان و النايك بالجلباب ؟ هذه حريّة شخصية في الملبس ؟ طبعا لا ، هو لا يلبس ذلك على أنه حرية شخصية، هو غبي و يتصور أن محمدا كان يلبس مثله و عليه أن يقلده ليدخل الجنة في نفس الوقت الذي قرأ فيه فتوى تبيح انتعال النايك المصنوع في بلاد الكفر، التي هو أساسا حرق إليها لينعم بحرية لم يحلم بها في بلاد المسلمين، و مع ذلك هو يستمع في المساجد السلفية إلى إمام لا يتقن الفرنسية يدعوا لإقامة الخلافة و محاربة الحرية و الديمقراطية و العلمانية التي سمحت لأمثاله بالمجيئ هنا و الدعوة لسمومه.
للعلمانية تاريخانيّة و لكن تعريفا و ضعوا عشرة أسطر تحت تعريفا ليس لها دين. حين تدّينها أثبتت أنك لا تعرف كنهها. و للإسلام تاريخانيّة أيضا و حين تنفيها تحجّره في وعاء قاتل، سيخنقه بالضرورة. و إن بحثت عن علامات احتضار الإسلام هذا ابحث عنها في حمقستنان و كتابات بعض و أكرّر بعض مدّوني حمقستان.
و ربّي يفّرج و برّه.
يعني مثلا لا حصرا لا توجد طبيبة واحدة من كل الديانات و من كل الأعراق تنقبت و تعمل بنقابها في المستشفى إلاّ في حمقستان. هذا يعني أنها دخلت كليّة الطب لتخرج منها أكثر جهلا و غباء و أقل إنسانيّة ممّا دخلتها و يعني أيضا أن نظامنا التعليمي صار أكثر من كارثي يعطي الشهادة لمن حفظ درسه و ألقاه يوم الإمتحان و لا يهم الفهم. أساس ديننا أن تحفظ و تطبّق و لا تفهم. هكذا كان التعليم في الكتاتيب و في الجوامع، من الأزهر للزيتونة لأم القرويين، و لذلك استمر فقه البخاري هو الذي يدرّس لليوم حتّى في المعهد الإسلامي بليون في فرنسان و نحن في القرن الحادي و العشرين.
لذلك لم أستغرب من مستوى اطلاع و ثقافة و تحليل و استنتاج و لغة بعض المتخرجين من جامعاتنا الغرّاء و التي ضربها كابوس الإسلام السياسي منذ الثمانينات.
بخلاف الحمق كسمة غالبة و منتشرة يمتاز أيضا مهووسوا هذا الدين الذي اعتنقوه فقط لأنهم ولدوا بحمقستان و ليس عن إقتناع و لم تتح لهم فرصة الإختياربجهل مدقع به و تعصب لأجله ، رغبة في الفرار من حمقستان و لو حرقانا في نفس الوقت الذي فيه يدافعون عنه بقلة أدب و ابتذال و لغة سوقية يبدوا أنها صارت كالملح في طعامهم. و لا أحد يرى تناقضا في كلّ ذلك.
و لمذا نرى تناقضا و الأحاديث المطهّرة المكّرمة العبقة التي تفوّه بها محمّد فيها عبارات من نوع فرجا لا ينثني أو كمن نكح أمّه سبعين مرّة ؟ و حتّى من يطل إير أبيه. أما القرآن الكريم فقال نسائكم حرث لكم فآتوا حرثكم أنّا شئتم و قال آتوهنّ أجرهن. يعني لم نبتعد كثيرا عن مناخ المواخير و هذه اللغة إذا من صميم ديننا و ثقافتنا و هذا الغباء حدّ الحمق نتيجة طبيعيّة لهما. و إن كنت لا أعرف ثقافة تنكح فيها الأم سبعين مرّة، حتّى أوديب تزوج أمه دون علم أنها أمه و لم ينكحها سبعين مرّة. أي مرض هذا و أيّة همجيّة لازلنا نريد أن نسميها حضارة ؟
و إن كان العنف اللفظي و المعنوي لا يقل فداحة و دمارا عن العنف المادي و الإرهاب الذي صار و بلا منازع ماركة مسجّلة باسم الإسلام. إلا أني أعترف أنه من الأفظل أن يكشف كثيرون عن وجههم و لغتهم و برامجهم الحقيقيّة في مرحلة الكلام من أن نفاجأ بهم يوما و قد مكّن لهم (برفع الميم)، أو حتّى أن يمكّن لهم و تتخونج كلّ بلاد حمقستان و تتحوّل لإمارة طالبانيّة فإمّا أن تكون تلك نهاية هذه المرحلة السوداء في تاريخ الأمّة أو أن تنقرض هذه الأمّة. و ليس ذلك على الله بعزيز، ياما إنقرضت أمم من الوجود كانت تفوقنا بكلّ المقاييس قوّة و حضارة.
الإسلام دين، و كأي دين هو كائن حي ، متغيّر، له بداية و حياة و تغييرات و تطورات و انتكاسات و سيكون له يوم نهاية. و هذه المرحلة المسّماة بالصحوة هي في الواقع غيبوبة الموت، و ستكون لها نتائج كارثيّة لو استسلم الجميع للدروشة و للإرهاب الفكري و المادي. إنّ مجّرد غض الطرف عن هذا التطّرف يعني أنه سيبتلعنا، و بدل أن نناقش الحجاب سنناقش النقاب بل و نقاب الممرضات و الطبيبات في المستشفيات.
النذالة أيضا من سمات المهووسيين، استغلال الحرية و الديمقراطية و العلمانية للدعوة لقتل من آواك تحت سقفه و ترك تتعبّد بحريّة في حين أنّ أي مسيحي لا يحق له بناء كنيسة في السعودية أو حمل صليب حتّى في عنقه. الهجرة للدراسة في الجامعات المريكية التي تفوق ميزانيتها ميزاتية دولتك كلّها، و التي قطعا لم تفرق بينك و بين الهندوسي أو البروتستنتي لتقول في النهاية أنّ هذه العلمانية التي سمحت بذلك هي مسيحية بل و صليبية.
حين يصير للعلمانيّة دين، تفقد تاريخانيّتها المزعومة كنهها يا أذكى خلق الله كلّهم.
و مذا عن الإسلام، دين مكارم الأخلاق يا من سمحت لكم أخلاقكم بكلّ ما كتبتم ؟ أليس له سياق تاريخي ، هل ثمّة إسلام هكذا في المطلق ؟ و هل اسلام محمد و اصحابه كاسلام الأمويين أو اسلام العبّاسيين ، إسلامنا اليوم كإسلام أجدادنا منذ قرن فقط ؟
مذا عن صور النساء العاريات في المسجد الأموي بدمشق و ما علاقة ذلك باسلام يحرّم التصوير و يحرّم العري ؟ أم أن الجهل فعلا مصيبة ؟ ألا يستحق اكتشاف نصوص بكاملها من ألفها ليائها من اقرآن منقولة و بصفة حرفية من الأناجيل و التلمود و المدراشا و أساطير السومريين أية فظول للتوقف و التمعّن و الدراسة العلميّة الجادة ؟ أم أن كلّ شيئ تحجّر و قضي الأمر ؟ و هل يستحق من حاول أن يبحث أن ينعت بكلّ تلك النعوت التي لا تدل على شيئ سوى ما تخفيه نفوسكم من عقد و لا شيئ أكثر ؟
أليس هذا التحجّر و التقديس للنصوص، و سيطرة الأصوليّة هي أدّت أن يسأل المسلم بأي ساق يدخل الحمام و أي دعاء دواب يقوله حين يركب الطائرة. و ضعوا سطرين تحت دواب.
أليس هذا هو ما يجعل المسلمة تسأل هل يحق لها خلع حجابها أمام معاق ذهنيّا ؟ و على رأي المصري واحد فتوى و صلّحه.
مذا تعني الفتوى أصلا و مذا يعني أن نطلب فتوى في كلّ كبيرة و صغيرة ؟ يعني و بكلّ بساطة عجز و شلل فكري و عقلي.
رحمك الله يا محمّدج عبده و رحمك الله يا أفغاني، بعدكما باكثر من قرن عادت وساخة الأزهر لتعشش في عقول المسلمين، حتّى صاروا أضحوكة العالم،
إذا أردت أن تضحك قليلا هنا في فرنسا فإنظر كيف يلبس المتخونجون و المتخونجات، جلبابا و لحية كالماعز الصومالي، طاقيّة يهودية فوق الرأس، و نظارات رايبان و أحذية رياضية نايك يفوق ثمنها شهريّة أستاذ في بلاد حمقستان. ما علاقة الرايبان و النايك بالجلباب ؟ هذه حريّة شخصية في الملبس ؟ طبعا لا ، هو لا يلبس ذلك على أنه حرية شخصية، هو غبي و يتصور أن محمدا كان يلبس مثله و عليه أن يقلده ليدخل الجنة في نفس الوقت الذي قرأ فيه فتوى تبيح انتعال النايك المصنوع في بلاد الكفر، التي هو أساسا حرق إليها لينعم بحرية لم يحلم بها في بلاد المسلمين، و مع ذلك هو يستمع في المساجد السلفية إلى إمام لا يتقن الفرنسية يدعوا لإقامة الخلافة و محاربة الحرية و الديمقراطية و العلمانية التي سمحت لأمثاله بالمجيئ هنا و الدعوة لسمومه.
للعلمانية تاريخانيّة و لكن تعريفا و ضعوا عشرة أسطر تحت تعريفا ليس لها دين. حين تدّينها أثبتت أنك لا تعرف كنهها. و للإسلام تاريخانيّة أيضا و حين تنفيها تحجّره في وعاء قاتل، سيخنقه بالضرورة. و إن بحثت عن علامات احتضار الإسلام هذا ابحث عنها في حمقستنان و كتابات بعض و أكرّر بعض مدّوني حمقستان.
و ربّي يفّرج و برّه.
الصور من مدونات أرض الرمال و حجاب و نقاب و زبالة أخرى و ما أكثر زبالتنا
5 تعليقات:
http://20ansapreschangementdu7november.blogspot.com/
encore un très bon article
j'ai vraiment compris le message et ton but de cette comparaison...... ....
encore une fois profond respect pour tes idées .. toi et moi on a un point commun on est humaniste et on a compris que les réligions (surtout ces fameux réligions monothéiste et celle avec on est le plus concerné)ne sont que abaissement de l'homme.. (j'espère j'ai vu juste!!!).. allez bonne continuation si imed... j'espère ke je verrai un jour ta trace dans mon nouveau né blog c'est que je te considère parmi les meilleur dans la blogosphère tunisienne
au revoire
yezzi aad ... raw el clandestino ma yhebbech el klem hedha ...:) :) :)
@nirvanaghost
merci encore une fois, et je vais ajouter ton blog à ma liste, bonne continuation
ما كنتش نتصور اللي المستوى نتاع الجماعة وصل لها الحلة
لا و المصيبة اللي الكل جو مع سي كلاندستان القبيح
والله ما عادش فاهم حتى شي
أما انت هو الراجل يا عماد
طفيهم وواصل مسيرتك المباركة
الله يخيك يا ولد الصحراء يا خويا
وينك ما عادش تطل
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية