لعب عيال و أمة مجانين
حين يؤم صبي في الخامسة من عمره كل هؤلاء يستمعون إليه و لا من يستنكر و حين يكرر هذا الصبي ما لقنوه إياه من حوله من المتأسلمين، فإن هذه الأمة تستحق عن جدارة لقب أمة مجانين و لعب عيال،
و المصيبة يدعوا بكل إصرار لختان البنات و يكفر كل من خالفه، ثم نقول أننا لا نصنع الإرهابيين بل ترميهم علينا أمريكا بالمظلات

ملحوظة ، مع أني ضد عمرو خالد و كثير من تأثيره السلبي ، إلا أن الموضوعية تقتضي أن أعترف أنه أيضا صاحب مشروع مستنير في بعض جوانبه مقارنة بظلامية الأغلبية، ليس حول الختان فحسب و لكن حول الحوار و قبول الآخر. لكني أبقى ضد الدعاة جددا و قدامى من ناحية مبدئية،
لازال أمام كثيرين في هذه الأمة قرونا طويلة للحاق بركب الإنسانية
و صورة أخرى لاغتيال الطفولة و الحياة من عبدة الموتى في حمقستان
1 تعليقات:
هذا الصبي لا يعرف ما يقول انه مصاب بمرض التوحد ، يعني يحفظ ما يسمع ويردده كآلة تسجيل ، والرعاع يستمعون اليه وفاههم مفتوحة
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية