2007-11-02

لعب عيال و أمة مجانين

حين يؤم صبي في الخامسة من عمره كل هؤلاء يستمعون إليه و لا من يستنكر و حين يكرر هذا الصبي ما لقنوه إياه من حوله من المتأسلمين، فإن هذه الأمة تستحق عن جدارة لقب أمة مجانين و لعب عيال،




و المصيبة يدعوا بكل إصرار لختان البنات و يكفر كل من خالفه، ثم نقول أننا لا نصنع الإرهابيين بل ترميهم علينا أمريكا بالمظلات




ملحوظة ، مع أني ضد عمرو خالد و كثير من تأثيره السلبي ، إلا أن الموضوعية تقتضي أن أعترف أنه أيضا صاحب مشروع مستنير في بعض جوانبه مقارنة بظلامية الأغلبية، ليس حول الختان فحسب و لكن حول الحوار و قبول الآخر. لكني أبقى ضد الدعاة جددا و قدامى من ناحية مبدئية،




لازال أمام كثيرين في هذه الأمة قرونا طويلة للحاق بركب الإنسانية



و صورة أخرى لاغتيال الطفولة و الحياة من عبدة الموتى في حمقستان

1 تعليقات:

في 10:36 م , Anonymous غير معرف يقول...

هذا الصبي لا يعرف ما يقول انه مصاب بمرض التوحد ، يعني يحفظ ما يسمع ويردده كآلة تسجيل ، والرعاع يستمعون اليه وفاههم مفتوحة

 

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية